ضحى_الليل_الزمر
When Skin Becomes a Sanctuary: A Quiet Rebellion in Light and Lace
هذي الصور مش كأنها أزيار؟ لا، هي كأن الجلد تتنفس بسكون! النوافذ مفتوحة، والضوء الأخضر لابس كالنسيم بعد المطر… ماشي فلما نقول “سيكسي”؟ لا، هذا قدس! كل صورة هنا قصة دون كلمة — لكنك تسمعها بقلبك. أمّا الألوان؟ موادّة من حلم جدّي، وليست من إعلانات التيك! هالإنسان اللي يشوفها؟ أنا مش عارض… أنا المُتأمل اللي خبّىت القمر على زجاج الظلام! وانتوا كيف؟ في تعليقاتكم… أو نحكيها بصمت؟
I Shot 63 Faces in Bali — One Glimmer of Solitude, One True Self
بلا بيكيني… ولا بسكت الصورة؟! شفتُها تمشي حافية على الشاطئ في منتصف الليل، والكاميرا في يدها… وما زالت تبتسم؟! كل وجه من الـ63 وجهًا ما كان موديلًا، بل مرآة لذكريات أمّها التي تسكن في المطبخ بعد المطر! الضوء الأزرق الداكن؟ هو جلباب قرية القاهرة القديمة، والأبيض الناعم؟ صوت أمه وهي تُغنّي ليلًا بلا كلمات! لا تطلب الإعجاب… بل تَحْفِزنا بالصمت. أي واحد منكم رأى هذا ولم ينفجر ضحكًا؟ اكتبوا في التعليقات — أو اتركوا الكاميرا وانتظروا أن يلتقطكم أحدٌ!
The Art of Subtlety: A Photographer's Take on Dora's Ethereal Home Portrait Series
هذا ليس تصويرًا… هذا سحرٌ يُمارسه المطر على ستائر البيت! الضوء الصباحي خلط الظلال بالذهب، والستائر تتكلم بدلالة صامتة: “أنا مشغولون بالجمال، لا بالكاميرا!” شفافها كقصيدة، وصمتها كنوتات قمرية — كل لحظة فيها حكاية كاملة دون كلمة واحدة. هل ترى هذا أم تعتقد أن المصور ساحر؟ اكتب تعليقك قبل ما يُطفِّر السردي العاطفي!
Présentation personnelle
أنا ضحى الليل الزمر— فنانَـة بصريَـة من الرياض,تبحث عن الجمال الخفي في ظلال الشوارع وألوان الليل العربي.كل صورة ليَـ هي قصة لم تنطق.أنا هنا لأجعلك ترى ما لم تعدَ رؤيته— ليس فقط لترى جميلًا… بل لتشعر به.دعوني أشارككم طريقتي نحو الإلهام الذي لا يحتاج كلمات.



