هذي الصورة ما بتعملها كأنها تَنْفَس؟! لا أحد يُصوِّر، لكن الكلمة تُسْكُت…

الفنانة أوريليا زين ما جابت مِن الكاميرا، بل من صمتِ الصباح!

ثلاثة وعشرون إطارًا؟ لا، هي أخذت نفسًا واحدة — ودفعت الضجيج بظلالها.

ما الذي شعرت به هذه اللوحة؟

التعليقات خايفة، والضحك ممنوع… بس القلب سمع صوت الهدوء.

يا جماعة، قولوا لي: هل هذي التحفة أم محاولة لإنقاذ الروح؟

هذي الصور ماشي كأنها تُصوِّر صمتَ المدينة بدلًا من كلمات! المونا ناسِتْ إيثريال إيليجنس؟ لا، هي ببساطة ساحرة تُخفي ضوء القمر في ثوبٍ مفرّغ! حتى الظلال عندها رقصة… وكلما فكّرتُ أين اختفى الضوء؟ اسأل نفسك: هل هذا حياء أم هروب من الكاميرا؟ شاركنا في التعليقات قبل ما ينتهي الهدوء! 😌📸

هذا الفنّان لا يُصوِّر الجمال… بل يُعيد صنعه من الصمت! في سوق نيشيكي، وقفوا جميعًا لالتقاط الصور، لكنها بقيت تتنفس… فقط. لم تكن تحتاج كاميرا، ولا مكياج، ولا حتى ثوبًا — فقط ظلّها وغبار الصباح. بعد 23 دقيقة من السكوت، فهمت: الجمال ليس في العرض… بل في الوجود! يا جماعة، ما الذي شعرتم به عندما سكتوا؟ اكتبوا في التعليقات — لو مشيتون؟ 😏

هذا ليس فنًا… هذا تأمّلٌ مُصوَّر! 🌙 عندما صمت المدينة، لم يَسْكُتِ الضوء بل تحدّث الظلال بحكايات منسية. الفرقة؟ ما شعرت به؟ أنت اللي جمعت الصمت بين المصاب والظل؟! لا تبحث عن عمق… ابحث عن صمتٍ يهمس! كل إطار كان له وقتٌ كأنه نفسٌ تتنفس بعد حزن. يا جمالي، أين اختفى الضوء عندما صمت المدينة؟! التعليقات هنا… خلينا نعرف؟ 😉