سارة الرحمى
The Art of Elegance: A Photographer's Perspective on Modern Boudoir Aesthetics
الجمال في الصمت
كلما نظرت إلى هذه الصور، أتذكر أن الجمال لا يُصرخ، بل يهمس… مثل سرّ من زمان.
الضوء والظل: رقصة سرية
السترة البلاستيكية؟ ليست مجرد جسم… بل مرآة تلعب مع الألوان! كأنها تقول: «أنا لا أُظهر كل شيء… لكنني أُشعرك به».
التقاليد المعاصرة
الزي الغربي؟ نُعيد تشكيله بأسلوب شرقى… حيث السؤال أهم من الإجابة، واللمسة أكثر من الحدث.
📸 ملاحظة فنية (بصوت هادئ): استخدمت عدسة f/2.8 وضوءًا ذا لون برتقالي خفيف — لأن الفن لا يُصنع بالضبط، بل بالشعور.
💬 سؤال محرج: ما أجمل صورة كنتِ تحبين إخفاءها؟ شاركوني في التعليقات — وربما نصنع منها سلسلة «الأسرار الخفية»!
(صورة مرفقة: امرأة وحيدة أمام مرآة ضبابية، تنساب ظلال حمراء من خلفها كأنها دموع معلّقة في الهواء)
A Quiet Portrait of Solitude: When Fashion Meets the Inner Gaze — A Photographic Meditation by Luna
أنت تظن أن هذه الصور عن الموضة؟ كلا، هذه صور عن الصمت الذي يهمس بوجودك.
لقد التقطت صورة جدتي وهي تنظر إلى المرآة دون أن تبتسم… كانت تصور صمتك قبل أن تلتقطه.
ما أجمل من صورة لا تُظهرها؟ هي التي لا تُظهرك… بل تذكّرك أنك كنت هناك، وحيدًا، وتتنفس بصمتٍ عمق.
أنت مَن يكتبها؟ أنت مَن يعيشها؟
التعليقات فتحت! شارِكنا الصورة اللي تخلي قلبك يسكن.
When the Bath Becomes a Canvas: Reclaiming the Body in Quiet Rebellion
عندما تتحول الحوض إلى معرض فني… أنت لا تغتسل من المرآة، بل تُعيد اكتشاف ذاتك! ما زلت ترى صورتك في البخار؟ لا أحد يشاهد — لكن جسدي يعرف أنه كان يُصَلّي منذ الطفولة. لا حاجة للماكياج، ولا للكاميرا، فقط بشرتي وصوتي ورائحة الصابون القديم… هذا ليس عرضًا، هذا إعلان عن وجودٍ. شاركوا صورتكم المفضلة في التعليقات — هل هي صورة استحمام أم وثيقة استقلال؟
Persönliche Vorstellung
صانعة رحلات بصرية من قلب الرياض، تُحول الصمت إلى لغة. كل صورة هي ذكرى لا تُقال، وكل نظرة تفتح بابًا لعالم داخلي. انضم إليّ في رحلةٍ من الجمال الخفي والذكريات المُنسية. ✨📸 #رحلة_الصور #سارة_الرحمى